الذين برروا اعتماد العلاج البرتوكولي كلوركين في الجزائر، برروا ذلك في حالات كثيرة أن الرئيس الأمريكي أمتدح هذا الدواء الذين اخترع لعلاج الملاريا.. العالم كله وقف ضد كلوروكين.. لكن في الجزائر يذكروننا دائما بالمدح الذي قدمه ترامب لهذا الدواء عديم الفائدة في علاج كوفيد 19.. الرئيس الأمريكي نفسه عندما اصيب بكورونا لم يخضع للعلاج بالكلوروكين، بل أختار الدواء الذي اخترع لعلاج ايبولا ( رامدسيفير).. في النهاية نستطيع القول أن الفاشلين يبحثون دائما عمن يبرر فشلهم.. حتى وإن كان هو نفسه غير مقتنع بذلك
ترامب لم يختار كلوروكين

More Stories
الأقلية تحتفل والأغلبية تنتظر!
الغش والفساد والغرق..
سفير فرنسا يفتتح مدرسة فرنسية بعنابة..